منذ تأسيسها في عام 2004، أصبحت الغرفة، التي تضم شبكة أعضاء تضم أكثر من 3000 شركة ومنظمة، تمثل الصوت الرئيسي لمجتمع الأعمال العراقي البريطاني في كل من العراق والمملكة المتحدة.
تقدم غرفة التجارة والصناعة العراقية البريطانية مساحة تفاعلية مفتوحة وغير رسمية للشركات للتواصل وبناء علاقات قوية مع نظرائها، وصناع القرار الرئيسيين، والشركاء ذوي الصلة. من خلال هذه الشبكات والأنشطة، تساعد الغرفة أعضائها على تنمية أعمالهم اليومية، وحماية مصالحهم في السياسات العامة.
تعزيز التجارة التجارية بين المملكة المتحدة والعراق: تعمل الغرفة على تسهيل وتنمية العلاقات التجارية بين البلدين، بما في ذلك دعم الصادرات والواردات، وجذب الاستثمارات البريطانية إلى العراق.
قيادة وإبراز مجتمع الأعمال العراقي البريطاني: تمثل الغرفة صوتًا موحدًا وفعالًا لمصالح مجتمع الأعمال الثنائي، وتعمل على تعزيز التعاون والشراكات بين الشركات العراقية والبريطانية.
مساعدة أعضائها على تطوير أنشطتهم في العراق والمملكة المتحدة: توفر الغرفة لمنتسبيها مجموعة واسعة من الخدمات والاستشارات بما في ذلك تسهيل دخول الأسواق، والبحث عن شركاء تجاريين، وتنظيم الفعاليات والمؤتمرات.
إمداد الأعضاء بالمعلومات والخبرات عبر شبكة من الاختصاصيين: تضم الغرفة طاقمًا مؤهلًا من الخبراء في مختلف المجالات الاقتصادية والقانونية، ليوفر الدعم والاستشارات لأعضاء الغرفة وتلبية احتياجاتهم.
تملك الغرفة شبكة من الخبراء الذين يقدمون المساعدة في إنشاء مكتبك وقاعدتك التشغيلية في كلا البلدين، وتوظيف الموظفين، وتسهيل الخدمات القانونية والمحاسبية والمالية، والتفاوض على العقود، وتنظيم فعالياتك.
تشكّل غرفة التجارة والصناعة العراقية البريطانية جسرًا للتواصل وفرصًا للنمو، حيث تعمل على ربط أعضائها وتقديم الدعم اللازم لهم لتعزيز وتطوير أنشطتهم ضمن مجتمع الأعمال العراقي البريطاني. وقد نجحت الغرفة في بناء شبكة قوية من الشركاء من القطاعين العام والخاص، سواءً في العراق أو في المملكة المتحدة.
تفتح غرفة التجارة والصناعة العراقية البريطانية أمام أعضائها أبواب التواصل الفعال مع عدد كبير من الوزارات العراقية عبر قنوات متعددة تشمل الفعاليات والمطبوعات والموقع الإلكتروني والنشرة البريدية الإلكترونية، ما يمنحك منصة مثالية لتوصيل رسالتك إلى مجتمع الأعمال العراقي البريطاني وغيره.