أثارت التحولات في قمة وزارة الطاقة السعودية، تكهنات بأن المملكة قد تغيّر مسارها عبر إشعال حرب في الحصص السوقية النفطية، على غرار تلك في العام 2014، في عهد وزير النفط الأسبق، علي النعيمي، عندما رفعت معدلات الإنتاج للحد من نمو منتجي النفط عالي التكلفة وبالأخص منتجي الصخر الزيتي في الولايات المتحدة الأمريكية.